محمد أمين النصري

هواية و غواية عادة احترفتها منذ سبع سنوات إلى صباح يوم امتلأت فيه أنفاسي بالملح... أيقنت حينها أنني نشأت في بيئة شعارها الهروب درءا للآلام و المخاطر.. عادة ما يطرأ عليّ الهروب متجسدا في شكل ظلّ منتصب يقف ورائي كمارد يقرأ ما تيسّر من آيات لم أشعر بالطمأنينة يوما عند قراءتها... يقتحم هذا الظل...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى