عبدالرحمن سويفي

كل صباح…. اجدها تنتظرني بخوف تخشى ان يكون دورها اليوم… كتبت وصيتها على ورقة خظراء… أنجو بحياتكم ولكن لا سبيل… يتملكني شعور السعادة عندما انهي حياتها وقبل ذهابي الى العمل.. في كل يوم امر على الحديقة العامه في طريقي…واقطف احدى الورود استمتع برائحتها ومنظرها الجميل… وهي تبكي لفراق صاحبتها وذات...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى