علي عبدالله خليفة

ويحهم قد أبحروا, ويح الشجونْ ويح ما يجتاح أعماقي ويطغى في جنونْ ويح أيام تغذتْ من عذاب ثم هدت جسمي العاجز والبادي الغضون ها همُ قد أبحروا... كلُّ الرفاق شرعوا بالشوق في بدء انطلاق والمجاذيف مضت في البحر... عنفاً واتساق بينما تلك الصواري في أنين... هي والنّهام في لحن حزين... لا يطاق وأنا وحدي...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى