مبارك اباعزي

تمهيد: لم يكن ثمة داع للتأسيس لنوع من الكتابة يسمى ب " الكتابة النسائية" ليكون نوعا قائم الذات، داخل التصنيفات الأنواعية للأدب، لولا أن تاريخ الحضارات جميعها يشهد على غياب سافر لصوت المرأة. هذا الغياب الذي تم تبريره بوقوع المرأة تحت سلطة وسطوة الرجل، وتحت نير الصور الميثية التي خلقتها النصوص...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى