أشعار إيروتيكية

  • مثبت
متصفح يضم العديد من القصائد الايروتيكية للعديد من الشعراء القدامى والمحدثين ، ونصوص نادرة من ديوان الشعر العربي والاسلامي ومختلف البلدان، لا تجدونها سوى بانطولوجيا السرد العربي أشعار ايروتيكية
خذوا بدمي ذات الوشاح فإنني = رأيتُ بعيني في أناملها دمي أغار عليها من أبيها وأمها = ومن خطوة المسواك إن دار في الفم ِ أغار على أعطافها من ثيابها = إذا ألبستها فوق جسم منعم ِ وأحسدأقداحا تقبلُ ثغرها == إذا أوضعتها موضع المزج ِفي الفم ِ خذوا بدمي منها فإني قتيلها = فلا مقصدي ألا تقوتو...
وجَفَّ الزّمنُ والصّوتُ والعشبُ اللّئيم... وتصلّبَ لحمُ بوصِه المَشْهِيّ يشقُّ ثغر البياضِ الأخير نحو جوعي الأزليّ... يخرقني... يهبرني... يخبطني... ويمحوني بلا رشد ولا حَقن... ولا رفْع... ليتنزّى... قصيدا قصيدا بين حرائق نهديّ. --- --- ---
وتساقينا كؤوس الهوى ونهد الحياة... وغِبتُ تحت إبرته الطّافحة... غائرا غابرا إلى جرح ما في دخيلتي يشبه... الجوع إلى اللّه أو نهَنهَة السّماء. --- --- --- جنيف ، سويسرا 2022
وأرقص له على زبد بحور الشِّعر والخمر... عارية تماما إلا من غلالة البدر والشّوق - الجحيم ورقائق التِّرتِر المهتزّة حول خصري والنّهد السّمنيّ... الانتفاضيّ... المُجرَّح بالقُبل !
سأظلُّ أعرك نهدي ماكرا بحِرْفَةِ شاعرة رقْطاء و أُشكّله غيمةً مُتْرَبَة أو قِطَّةً عَاشِبة أو لحْمةً راهبة أو شهْوةً طاعنة ... أو " لا نهاية" في وعاء فقط لأكرع من ذهول القرّاء و أشباه الشّعراء و لن أشْبَع حتّى يسْجُدوا أو يدخُلوها بجُنون آمنين
وأكبّ أنفاسه عنيفا عنيفا فوق نهديّ وتغلبه شهويّة النّار وافتضاض الأسرار من زنخ المحار... فتذروه... مقتًا مقتًا عند " وردة دانتيلَّتي " الحُوشيّة الوجه الهيّن المجذوب... المخضّل بلذعة أبيضي المحروث يتضوّر... يتنشّق... يتقلّى... يتعشّق... يترشّف... يتمطّق... يتنطّع... يتصدّع... يتمرّغ حيرة...
أحتاج رجلا آثما رجلا يعرف قيمة العرق على السرير المنهك يجزع من إستكانة الحطب في صرير العظام ويفهم مهما أغدق ماءه أن العطش لن ينتهي أحتاج رجلا ساخنا كأبواب الجحيم كشمس الصيف تتزاحم في شق أرض جفاف رجلا يأكل قمح جلده من أرضي و يبدأ دوما موسم الحصاد على عجل
اتخيل اني أعانقك وانا عارية ما بين الصدر و العين سرب يمام يغني أغاني الحرب يهاجر إلى مسقط رأسه جنوبا و يلتحق بمليشيات العدو ليضع لغما في ثكنة منخفضة شفتي على شفاهك و إسمك على البندقية ألفظه ، حين يطلق رصاصة الرحمة و أشبك أجنحتي على صنارتك و يغمى علي الليلة انت في حضـني سمكة نزقة تنزلق بخفة...
أنت الأنثى.. من لهب مسبوكة ومن عبق، كفاك الموشومتان تتناوبان على الدعك بأوراق الريحان و الياسمين كلما ناوشتا سهواً خد الوردة، تدلَقان صهيل الرغبة على شريعة البياض الشفيف على الجسد تخلطان نبض الكلام باختلاجات الغنج وتقبضان على السواد المسبل عتمات جدائله على حياء اللجين! ترجان خمائله،...
بَعد الاجهاز على قارورة العرق في كلّ لَيلة، يَكون جهازي العَصَبي قَد تَدمَّر كلّه وأحاول الغناء حَسَب الطريقة الشَعبية. عَن ماذا أغني؟ ربما عَن امرأة لا بظر لَها ولا أثداء. وجبات الطعام الخَفيفة قَبل الشَراب، لا تساعد الزُبّ على النعظ، والمرء يكابد طوال النَهار مَع الغير في انتظامه أمام كارثة...
مطر.. مطر.. وصديقتها معها، ولتشرين نواح والباب تئن مفاصله ويعربد فيه المفتاح شيء بينهما .. يعرفه اثنان ، انا والمصباح وحكاية حب .. لا تحكى في الحب ، يموت الايضاح الحجرة فوضى . فحلى ترمى .. وحرير ينزاح ويغادر زر عروته بفتور ، فالليل صباح الذئبة...
لا قيلولة للرغبة مهما استبدّ النهار ثمة مرارةٌ في أضوائه ورقبائه وثمة حلاوةٌ في عتماتها وفوضاها تترقّب اضمحلال الضياء وحلول أمسيات الخيال البرّي واعتلاء الصهوات والصهيل الليلي والانهماك في لعبة الشهوات المتقاطعة.. *** يتنفّسها ويستنشق بخار نبيذها الخمري وتشهق بلهفة القمح في حقول الريح أظافرها...
كلُ ما فيكِ يذكرني بتاريخ الليونة، بكمائن السَحرة. حلمتانِ تأكلان أصابعي تقضمان شفاهي. ثغرُك يشتهي أن أقيم عليه مناحةَ فقدٍ لقسوة الصحراء لضياع وصايا الأب الراحل، تحتَ لهيب سُرتك تبلغُ بهجتي الكسل يداك تطوحان بي فوق شرشف النشوة. لم أحذرْ أعضائي الباقية من خطر التولي يوم الزحف كانت تسبقني للميدان...
ليسَ للتاريخِ وَشمٌ يحملُه الوليد حشوٌ يملأ الرأسَ بحكايا الجدّات عن عرب الأندلس عن بطولات الأجداد الأوغاد عن سيف “عنترة” البائد عن شهوةِ الريحِ بين ساقي “شيبوب” عن “سيف بن ذي يزن” عن عمالقة الكنعانيين عن هَشَاشة الأنوثة في مغارة “سارة” عن عضة الفَرْج في وجه السلطان عن خَصْي العبيد لضمان حرمة...
نقضا لدعوى الدكتور الشريف حاتم العوني -رد الله غربته- نورد شعرا للفقيه الإمام الفحل بن الفحول مولاي أحمد بن المأمون البلغيثي العلوي رحمه الله ورضي عنه، وفيه ذكر لفحولَتَيْه، فحولة شعره، وفحولة آلته، فليختر الشريف أي الفحولتين أراد، وإليكم القصيدة مع قصة طلبي لها وحصولي عليها. أبيات في الافتضاض...

هذا الملف

نصوص
150
آخر تحديث
أعلى