ماجدة إبراهيم

فى ركن صغير مظلم فى تجويف مصمت تنساب مشاعر متوهجه تنفجر شرايين الحب داخلها .. تنزوى تلك الأحاسيس وتلملم نفسها فى وضع القرفصاء وتصبح مدفونه فى مكان سحيق بلا قرار . لا يتطلع عليها أحد !! تلمح نفسها هجوم بصرى وكلمات رقراقه من أناس آخريين.. فمنهم من أحبها بعقله ومنهم من فاض حبه بين يديها لم تتمالك...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى