نجلاء عثمان التوم

الصُّعُودُ، وكُلُّ مَا يُسَمُّونَك به، ومَمْلَكةُ الْجَرْحَى بينَ كَفِّ نَبِيّ وقَصْعَةِ الشَّهْوَةِ في أَلْفِ لَيْلٍ ولَيْل. والْمَجَازِرُ معَلَّقَةٌ في هَوَاءِ الذي مَا عَادَ بَيْتَاً وطَائراً تَوَدَّدَ للطَّائر. والإشَارَةُ النَّادِرَةُ في أَنْ تكونَ حَبيبِي وحَتْفِي؛ في أنْ أناديكَ مِنْ...
1. في مَوضعِ الجناح مَودّةٌ في أساسِ التعذيب: موتى في مائدةِ اليَد، أشجارٌ في سدّة الطلاقة في النّمورِ اليتيمةِ تأكُلُ المآذن في غُنّةٍ هجَرَتْ صدرَ الواقفِ المخاطب؛ آه يا خطوتيَ الأشَدّ إيلاماً من أنها بلا قَدَم الطُّرْقُ تُؤلمُ مثلَ طائرٍ يتعمّدُ النظرَ إلي في مَوضِعِ الجناح. 2. جبرائيل في...
(1) ُاسَجِّـى ضفائرى على قمرٍ غائبٍ فى الحـَزَر ْ لَـَّئلا يموت َ وحيداً ُهـناك ْ . (2) مثلما تشْـَتـهِى ... على معبدٍ فى هواك الـتـقى ّ؛ سأذبحُ صوتى القديم ْ . سأنسى كثيراًُ لماذا اهيم ْ كضؤٍ الهـى ِّ فى حَـضـْرَتـِك ْ . (3) وما أرفـق َ الليل َ...
صَحِيحِي ومَنْزُوعِي وأحْلاهُمَا هَيْتَ فَأرٍ دَاجِنٍ يَخْنِفُ تحتَ هِلالِ الْمَانْشِيت. صَحِيحُ قِطَطِيَ السَّبْعَ الْمُرْتَزِقَةِ ورُوحِيَ التّذْكَارِيَّةِ تَخَثَّرَتْنَا على بَلاطَةْ وأَنَّنَا سَوَاسِيَةٌ أَنْزِفُ الغِبْطَةَ والأعْلافَ والسَّمَاحَ لِي بِقَلْبِيَ الْمُسْتَمِرِّ حتَّى فَرْطِ...
أتكلّمُ بك لا أقولُك، في شأنِكَ الكثيرِ أضربُ وفي شأنِكَ الواحد: حبيبي مجرّد إمكانٍ أتحدَّر منه، بفضلِه أكلتُ حزمةً من الآلهة وطبختُ ديانةَ العين؛ في الغابةِ، التي لم نَزرع، تُضرمُنا العائلةُ في الجوِّ ويَضعُنا الأصدقاءُ في عرشِ الرّخويات. أقولُ لبّيكِ يا علومَ القسوة لبيكِ قوافلَ تحملُ...

هذا الملف

نصوص
5
آخر تحديث
أعلى