مختار عبد الوهاب

في كل مرة تمر علي دار القابلة " أم عفيفي "في مدخل العمار ، تحتك بحائطها ، وتبصق ثم تلعن " سنسفيل " أبيها لأنهما لن تلتقيا مطلقا . "وقف … اثبت مكانك …. البندقية معمرة …. أي حركة قول علي روحك يا رحمن يا رحيم " ولم يتوقف المتحرك عن الحركة ، ولم يثبت مكانه !! ، ومع هذا لم يكلفه ذلك حياته ،...
لو شفتو مثلي لهـــلال فــــــنوارو ساني يا و لـــبدر فــكمال بهـــــاه يــوم تجــــــلا يا وجبين عمال يباهي قواس وانف سباني طار عقـــلي بيهــــوم كـــــيف حال السبلا يا والعيون ا يا ويحي طيحو مـــــيزاني عــــاد مـرة يحــدر ومرة تـانــي يعــــــلا لونها فالصفــاوة عسلي للفـــتوحة داني...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث
أعلى