حسن الأمراني

بوعلام دخيسي
16 min ·

ـ 7
الحسن الأمراني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحسن بن عمر الأمراني، من مواليد أبریل 1949 بوجدة.
حصل على الإجازة في اللغة العربية سنة 1972 بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس.
ودبلوم الدراسات العلیا في اللغة العربیة وآدابها من نفس الكلیة، في موضوع: "دراسة لشعر قیس بن الخطیم" سنة 1981.
حاز على الدبلوم العالي للدراسات الفرنسیة المعاصرة، من المدرسة الدولیة للغة والحضارة الفرنسیة سنة 1985.
نال دكتوراه الدولة من كلیة الآداب بالرباط، في موضوع: "المتنبي في دراسات المستشرقین الفرنسیین".
تدرج في مهامه التدريسية من أستاذ في إعدادية زينب النفزاوية سنة 1972 حتى استقر به الوضع أستاذا للتعلیم العالي، درس بجامعة محمد الأول بوجدة وشغل منصب رئیس شعبة اللغة العربیة وآدابها بنفس الجامعة. من ـ 1988ـ 2003،
أستاذ زائر بكلیة الدعوة، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامیة بالمدینة المنورة 2005،
أستاذ بكلیة الدراسات العربیة والإسلامیة، في دبي2018 ـ 2014.
التحق بجامعة الشارقة، كلیة الآداب والعلوم الإنسانیة، قسم اللغة العربیة وآدابها.2015.
أسس مجلة "المشكاة" وترأس هيأة تحریرها منذ عام 1983،
عضو اتحاد كتاب المغرب منذ عام 1975،
عضو مؤسس لرابطة الأدب الإسلامي العالمیة، ورئیس المكتب الإقلیمي للرابطة في المغرب، وعضو مجلس الأمناء منذ مؤتمرها الأول في لكنو بالهند عام 1406 هـ /1986م إلى أن استقال عام 2005.
عضو مؤسس لجمعیة العمل الثقافي والاجتماعي المغربیة.
مؤسس جمعیة النبراس للثقافة والتنمیة، 1982.
عضو جمعیة تحقیق التراث بفاس.
عضو اللجنة العلمیة بكلیة الآداب والعلوم الإنسانیة بوجدة، لدورات متعددة.
مؤسس مجموعة البحث في الأدب الإسلامي بالكلیة.
عضو مؤسس لمجموعة البحث في الدراسات الاستشراقیة.
شارك في عدد من المؤتمرات والندوات والمهرجانات، وألقى عددا من المحاضرات والدروس والعروض في عدد كبير من دول العالم.
أعماله الشعرية:
ـــ "الحزن يزهر مرتين" 1974.
ـــ "البريد يصل غدا" بالاشتراك مع الشاعرين محمد علي الرباوي والطاهر دحاني ــ "مزامير" 1975.
ـــ "القصائد السبع" 1984.
ـــ"مملكة الرماد" 1987.
ـــ "الزمان الجديد" 1988.
ـــ "ثلاثية الغيب والشهادة" 1989.
ـــ "كاملية الإسراء" ـ "جسر على نهر درينا" 1992.
ـــ "يا طائر الحرمين" ـ "سآتيك بالسيف والأقحوان" ـ "سيدة الأوراس" 1995.
ـــ "المجد للأطفال والحجارة" 1997.
ـــ "أشجان النيل الأزرق" 1998.
ـــ "نبض الخافقين" ـ "القس واليمامة" 2000.
ـــ "شرق القدس غرب يافا" 2002.
ـــ "النفخ في الطين" ـ "تختبئ الطيور لكي تموت" ـ "لو كان قلبي معي" 2005.
ـــ "نخلة المحبوب" 2008.
ـــ "إقبال نامه" 2011.
ـــ "عم ربيعا أيها الشعب الجميل" 2012.
ـــ "ما أقول لكم" ـ "غضبتان" 2016.
ـــ "أبو الشعر" ـ "أكتفي بترابي وشمسي" ـ "بلال يؤذن في الشام" ـ "تشرق الشمس" ـ "السعي حبوا" ـ "عصافير بابل المحترقة" ـ "عندما تعبرين دمي" ـ "قلوب على بركان" ـ "كتاب الكتب" ـ "للعشق وللثورة" ـ "هوامش على طبائع الاستبداد" ـ "الوارثون والدار" ـ "يبشر بالعاصمة" ـ "يوميات امرأة عاشقة تليها قصائد حب يابانية" ـ "يوميات ملك المغول"، وكلها صدرت سنة 2017.
ـــ "بقية مما ترك آل عمر" ــ الجزء الأول ــ 2020.
وبهذا يكون أكثر شعراء المدينة والجهة إصدارا بأربعين مجموعة شعرية.
له في النقد:
"المتنبي في دراسات المستشرقین الفرنسیین"، مؤسسة الرسالة، بیروت، 1994.
ــ "صورة الإسلام في الأدب الغربي"، الدار البیضاء، مارس 1997.
ــ "مفهوم الأدب الإسلامي"، وجدة 2001.
ــ "سیمیاء الأدب الإسلامي" مؤسسة الندوي ـ المغرب ـ 2005.
ــ "بدیع الزمان النورسي أدیب الإنسانیة"، 2005 دار النیل، القاهرة، وطبعة ثانیة ضمن منشورات سلمى الثقافیة، تطوان، المغرب 2006.
ــ "مشروع الثقافیة البانیة"، كتاب النبراس، 2007.
ــ "ظل المتنبي"، دار سلمى، تطوان، 2010.
ــ "معالم منهجیة في مفهوم الأدب الإسلامي"، بالاشتراك مع د.محمد إقبال عروي، وزارة الأوقاف، الكویت2010.
ــ "مندیل شهرزاد، اللباس یصنع التاریخ"، دار الیاسمین، الإمارات العربیة المتحدة، 2014.
ــ له أكثر من عشرین بحثا منشورا، داخل المغرب وخارجه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




Hassan Lamrani.jpg
أعلى