امبارك ولد بيروك

القد دخلنا على رؤوس أصابعنا وجلسنا، جِلسة غير مريحة، وسط جمعية تنظر إلينا من طرف خفي. ومع أننا لسنا -حقا- أجانب؛ حيث يمكننا، بكل مشروعية، إعلان أنفسنا أبناء لهذه البقاع، إلا أن ثَمة شيئا فينا كان مصدرا للخوف منا ولرفضنا، وإن كان ذلك يتم بشكل غير عقلي. فنحن الآخرون -وسنظل كذلك-؛ أي أولئك البداة...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى