د. آدم بمبا

في وسط غرفة صغيرة معتمة، كانت الحاجة زَيْنبو جالسة، منكسرة القلب... كان بُخار عود صافُورا يملأ الغرفة، ويكاد يُغمي عليه... تأمَّلت في العرَّاف وهو يُتمتمُ بألفاظٍ غريبة على رأس ابنها المغطَّى برداء أحمر... لا شكَّ أنَّ العرَّاف كان في صراعٍ عنيفٍ مع أرواحٍ شرِّيرة... كان الخوف يهجُمُ على الحاجة...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى