هاشم الطعان

غدًا نهمسها كِلْمهْ «وداعًا» طفلةَ النغمه كما تنحدر النجمه وراء الغيمة البيضاء في تهويمة الظلمهْ لقد كان هنا المسرحْ وقد كنا هنا نمرحْ ومن هينمةٍ تصدحْ نلمُّ الشوق والإشراقة الجذلى ولكنا غدًا نهمسها كلمه كما تنحدر النجمه كما تبتسم الغيمهْ لقد كنا وقد كنا فكم صفَّقَ هذا الشيء في الصدر وكم غنّى...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى