صوتك الممتلئ بالأطفال والسكاكر
صوتك المضرج باللافندر وأوراق الدردار
صوتك رجلٌ خلع جسده على مهد جسدي
وهدمني
صوتك بحّة نهرٍ بين ساقي غابتي
صوتك القادم من بلاد الحرب من حارات صاخبة بالحب
من ضوء عذريّ يرتعش تحت ثوب صبيّة
من إصرار حائط خلفها على الثبات أمام تأوّهات المكان.
صوتك رغبة تهزّ نهدي الشمس...