نورالدين أحمد عبدالرحمن

طيلة سنواته التي تخطت السبعين عاما بستة كاملة، لم يترك السيد حبيب الله تجارته التي ارتضاها لنفسه منذ أمد بعيد، فقد باءت كل محاولات أبنائه لجعله يتركها بالفشل الذريع، ففضلا عن أن الحمير كانت وسيلة الأهالي الوحيدة للتنقل وترحيل بضاعتهم كما يقول، فقد كانت كذلك مصدرا فريدا للترفيه أيضا، وهو لا يفتأ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى