أزهار علي حسين

ثقيلة كانت تلك الحقيبة المدرسية على كتفها الصغير، كثقل ساعات مجهدة في المدرسة، مدرسة لم تكن لتملك فيها صديقا، او احدا يهتم لأمرها ، تحمل الحقيبة راكضة، فرحة بانتهاء ساعات القلق المدرسية، مسرعة الى السوق، هناك وجوه وأشياء جديدة ستراها، وهناك ثوب سوف تتأمله وتحلم بارتدائه، وهناك وقت صغير كحلمها...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى