المنتجب العاني

أدرها فعمرُ الدُّجى قَدْ ذَهبْ مشعشةً مثل لونِ الذَهبْ ودَعْ مَنْ بجهلِ عليها عَتَبْ وسلّ من الدَّنِ ذاتِ اللَّهَبْ لتحي السرور بها والطرَّبْ فما لذّةُ العيشِ إلاّ المدامُ تحتُّ بطاسٍ وكأسِ وجامْ يطوف بها رائقُ الابتسامُ لطيفُ التثّني رشيقُ القوامْ لذيذُ المقبَّلِ عذبُ الشَنَبْ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى