منجد باخوس

ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻗﺎﺩﻣﺔ ﴿ﻃﻮﺑﻰ ﻟﻠﺤﺰﺍﻧﻰ .. ﻷﻧﻬﻢ ﻳﺘﻌﺰﻭﻥ .. ﻃﻮﺑﻰ ﻟﻠﻮﺩﻋﺎﺀ .. ﻷﻧﻬﻢ ﻳﺮﺛﻮﻥ ﺍﻷﺭﺽ .. ﻃﻮﺑﻰ ﻟﻠﺠﻴﺎﻉ .. ﻭﺍﻟﻌﻄﺎﺵ … ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﺮ .. ﻷﻧﻬﻢ ﻳﺸﺒﻌﻮﻥ .. ﴾ ( ﺇﻧﺠﻴﻞ ﻣﺘﻲ ) (2 ) (ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺩﺍﻛﻦ .. ﻣﺘﻌﺮﺝ ﻭﺭﻣﺎﺩﻱ ) .. ﺗﺤﻘﻘﺖ ﺍﻟﺮﺅﻳﺎ ﺃﺧﻴﺮﺍً .. ﺃﻭ ﻫﻜﺬﺍ ﻇﻨﻨﺖ .. ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻮﺑﻮﺀ ﺑﺬﻋﺮ ﻣﻔﺨﺦ، ﻛﺎﻑٍ ﻹﺭﺑﺎﻙ ﻓﺤﻮﻟﺘﻲ، ﻣﺮﻋﻮﺑﺎً، ﺃﺣﺪﻕ ﺻﻮﺏ ﺟﺴﺪ ﻫﺎﺋﻞ...
" مهداة إلى نفسي هذه المرة، نفسي التي تصرخ دون صدى، أو أثر في المدى" الخبز- تقول الأم - أكثر ندرة - في البلاد - من الذهب؛ و ذهب الابن للحرب و لم يعد للبيت. يقول الملك: الأمهات إرث الملك. أحتاج المزيد من الكلاب. فانكحوا النساء للمزيد. صلواتهن لم تعد تكفي. يقول الكلب الملتح: قال المعافى...
إلى صديقي/السر الشريف : الذي يحمل على كتفيه قيزان من رمال الحقول.. وهو يزرع البساتين..و يدس الفساتين؛ في أديم الصخر و الخشب. (1) إن لأجساد النساء رائحة، رائحة..رائحة..رائحتهن رائحة، رائحة النساء الأفريقيات، الأثيوبيات بالذات؛ إن هبشت رائحتهن جهازك التنفسي.. تصيبك بطعنة غائرة أسفل الخاصرة،...
مهداة إلى / أنس ريتشارد زانقا.. "ما الموتُ إلّا حيلةَ الرُّوحِ؛ لِلفكاكِ مِنْ عِبْءِ الجَسَدِ ، لِلوُلوجِ إلى مُتُونِ السُّكونِ، تَظاهرةِ الرُّوحِ الخَفِيَّةِ لِلتَمَلُّصِ مِنْ عَبثيةِ الوُجودِ، وَشُخوصِ الشَّرِّ فِيهِ، الَّذينَ دَائماً يُحرِّضونَ الرُّوحَ ذَاتَها عَلَى النَّزيفِ". ...
مهداة بأثر رجعي إلى / آدم بريمة الذي..! ما بينَ عقلي وشَعْرُ الحبيبة آلاف ليل وحلم؛ ساريةٌ _أنتِ_ في الخلايا؛ إلى اللهِ؛ إلى هاجسي؛ ميتتي الآنية.. على أجساد المعلقينَ في الليلِ؛ الفاتحينَ أرواحهم في السكونِ.. لغزوِ الحبيباتِ في نومهنْ. كذوبعة الموتى في السكونِ؛ أو كتوقَ يدي لإحتوائكِ نشيد...

هذا الملف

نصوص
5
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى