خليل المعاضيدي

تُطوِّحُ ريحٌ مؤقّتةٌ، وجهَنا المتوسّطَ، بين التوجُّس والخيبة المستديمةِ لكننا نشتري الجرحَ في ساعة المطر الفجِّ، ليمونةً، واحتفالات هنا موسم للكآبة والوحلِ باركه الفقر في ألفةِ الدمعِ، يعتاده الفقراءُ المباعون في صعقة الشاي، علَّ النساءَ النحيفاتِ يُفصِحنَ عن هاجسٍ، ها هنا موعدٌ للنّواح...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى