نعيمة زايد

أنت…. كيف أتى بك الصبح مضرجا بحلمك اللازوردي وبوحك يعصف بالغدير كريح مترفة حد النسغ تقبل مراكب الصحو بمزارات العشق مسبل الحنين أفشى الفيء سرك المشتهى وحد سلالتك بالشدو القدسي فاشتعل ماؤك دون أثذاء اليباب وأنا الآن اعتمر بقمر لم يجاور الغيم أخبؤه بروحي كي يفتتن بعشقي يصوغني قصيدا يرسم عينيه سوسنة...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى