نجاة إدريس إسماعيل

عندما حمل زوجي خرطوش المياه وخرج به إلى حيث سبيل* المياه بالخارج، كرهت ذلك الخرطوش وددت لو قطعته إربا إربا، أفي هذه ( الزيفة*) العاصفة يحمل خرطوشه ويمضي إلى سبيلها،ضغطت على أسناني وأنا أقول ( سبيل الحبيبة)، فتحت الشباك لأستشف تدفق المطر.. كان لا يزال مندفعا بشدة والرياح تدفع بالأمطار الغزيرة ،...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى