سليمان العطار

لقد قمت بترجمة هذا العمل الروائي الفذ منذ سنوات طويلة (1979-1980)، وأذكر كيف أسرتني هذه الرواية بشكل فريد، إذ لم يحدث لي أن شعرت بهذه المشاعر المكثفة والتي تضيء بداخلي إلي حد الإحساس باحتراق كثير من الأعمال القصصية والشعرية السابقة عليها مثل زيت يمد تلك المشاعر بالوقود لتزداد كثافة و" انضياء" ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى