عزيز أزغاي

منذ متى وأنت تنتظرهم على نواصي الغابات، طيعا ودودا ككلب بلا أسنان؟ كنت تبدو مثل قرصان تجاسر عليه الصدأ وصار كل ما يفعله ينساه على اليابسة.. الأوشام، العضلات وناب الفضة.. كلها من الماضي، مجرد تذكر تتعتعه الكاسات. حيلتك في استدراج الجمال كانت ارتماءة باهظة في بضاعة لا تؤكل، ارتجاجا يغطي الهدوء...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى