حمّه الهمامي

اللّتَانِ أُحِبْ مُتْعَبَتَانْ، مَا أَقْسَى َالتَّارِيخَ والجُغْرَافِيَا، ومَا أَقْسَى مَا يَرْسُمَانِ مِنْ تَضَارِيسَ في جَسَدَيَّ اللَّتَيْنِ أُحِبّ… وفِي جَسَدِي… فِي هَذهِ الأَيّامِ العَصِيبَة مِنَ العَشْرِيَّةِ الثّالِثَةِ مِنَ القَرْنِ الوَاحِدِ وَالعِشْرِين… ———- تُونِسُ جمِيلَتِي،...
إنْ كانَ لَا شَيْءَ سيُنْقِذُنَا مِنَ المَوْتِ، فَلْيُنقذْنا الحُبُّ منَ الحَيَاةِ عَلَى الأَقلّ” بابلو نَيْرُودَا آهٍ يَا حَبِيبَتِي… يا رَفِيقَةَ الدّرْبِ والعُمْرِ… العَالَمُ يَغْلِي… يَرتجِفُ… يبحثُ عن ملاذْ… لا حديثَ إلاَّ عَنْ “صاحِبةِ التّاجْ”، المِجْهرِيّةِ الرّهيبَة… لا شيْءَ...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى