يحيى بزغود

يحي بزغود
عُرف روائيا أكثر منه شاعرا.
من مواليد 1949 بوجدة.
حاصل على الإجازة في الفلسفة العامة من جامعة محمد بن عبد الله بفاس 1982
وشهادة الدروس المعمقة في الفلسفة العامة بنفس الجامعة سنة 1994.
شغل مناصب مختلفة في التعليم ابتداءً من المدرسة الابتدائية، ثم أستاذا للغة العربية في السلك الثانوي ثم أستاذا للفلسفة، إلى أن أنهى مسيرته أستاذا لعلوم التربية بمركز تكوين الأساتذة.
عُرف بنشاطه السياسي ضمن كوادر الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، فكان عضو لجنته الإدارية إلى حدود 1989 وكاتبا إقليميا للحزب في وجدة، ومنقطعا نقابيا ما بين 1978 و1989، ونائبا برلمانيا عن مدينة وجدة لدورة 1984 ـ 1992.
انخرط في الكتابة متأخرا منذ مساهمته في تأسيس منتدى رحاب سنة 1999
وساهم في تأسيس الفضاء المغاربي والمرصد المغربي لمناهضة "إسرائيل".
له في الرواية:
ـ "الجرذان" 1999، مطبعة النخلة للكتاب.
ـ "طوق السراب" رواية ؛ 2001، مطبعة النخلة للكتاب.
ـ "الأفيون والذاكرة" 2009، مطبعة الأنوار المغاربية.
ـ "ريح الكناسين" 2011، مطبعة الأنوار المغاربية.

شارك في كتاب "التدريس بالكفايات: التربية و البيداغوجيا" 2005.
له في الشعر:
" نجوى الغروب" 2010، مطبعة الأنوار المغاربية.
قدم له الشاعر عبد السلام بوحجر وجاء في كلمة للمؤلف:
).. ولقد ترددت كثيرا قبل الإقدام على نشر هذه القصائد المتبقية...
.. ومهما يكن، فأملي أن أعثر أو يعثر غيري على بعض هذه القصائد أو المقطوعات حتى لا تنسى لإضافتها للطباعة الثانية لهذه المجموعة إن كتب لهذا الديوان أن تكون له طبعة ثانية وإن أمد الله في عمري..(
في الديوان يشير الناشر إلى رواية ستصدر قريبا لم يكتب لها النور بعدُ بعنوان "يليس فاتنة الثائرين"
نال عضوية اتحاد كتاب المغرب في أكتوبر 2014
وتوفي بوجدة صبيحة الأربعاء 17 دجنبر 2014.



يحي بزغود.jpg
أعلى