عبد القهار الحجاري

أبْهى مِنْ زَهْرِ الدَّفْلى كَأْسُ الحُب أشْهى منْ رَشْفاتِ سَرابْ. ما عَنَّ لِبالي أنّي آيِبٌ لِحُضنِ يَبابْ. نَهْري الآن أُخدودٌ ليْتَ حبي الآفِلَ موْلودٌ بُستاني أَحْلَفَ لي بعْدَ يانِعِ عصْرٍ هلْ يُصْبِحُ كَوْمَ تُرابْ؟ هلْ يَغدو النَّيْلَوْفَرُ فِطْرَ غُرابْ؟ ***** يا قاتِلَتي ! يا...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى