أحمد محمد إبراهيم

هذيانٌ فِي بلاطِ أغنيةِ الحزنِ القديم حِينَمَا عَبرَ وَجْهُكِ مُقْرَن النِّيلَين رَأتهُ المَرَاكِب مُضرَجاً بِالهَمِّ فَهَزَّتْ رَأسَهَا! و تُوتِي* شَامَةٌ عَلَى فَخذِ البِلَاد، كُلَّمَا حَكَّهَا المَوجُ إقْشَعَرَّ جِلْدَ المَدَى! / النَّهرُ مُبَلَلٌ بالمَراكبِ ونظراتِ العَاشِقِين يُدَلِّكُ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى