داوود أحمد التجاني جا

توَرطتُ بالتِرحالِ ملء توغُلي بحضرتِكَ العُليا فكيفَ أعودُ لي أتُهتُ؟ أم استغشى الهزيعُ مكامني؟ فيا ذاتُ إنْ همَ الضياعُ تبَوصَلي وعري انبلاجَ الروحِ آنَ اندلاعها فذي ومضةُ الإلهام وهي تروقُ لي ستسطعُ من كنهي هواجسُ جمةٌ تُغرِبني في جسميَ المترهلِ أغيبُ عن الوعيِ المدانِ بحيرةٍ إلى موعدٍ منذُ...
(إلى نادلة ) مخمورةٌ شفتاي كيف أغازلُ... أولغا ...وضوء ما هناك... ونادلُ ناءٍ عن الجسد النبيذ وكلما ينتابني رقصٌ عراهُ تمايلُ لا يستوي امرأةً ولكن ربما إن بللته تفيض منه جداولُ أويرتمي حقلا بريئا ريثما تستوعب الإنسان فيه سنابلُ جسدي انعكاس للطفولة موطن للكائنات ...تهيم فيه أيائلُ كوخ لسيدة...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى