لطفي العبيدي

منذ البارحة وأنا ازحف على دمائي و لم اصل بعد, في ضفّة عالم اخر يتدحرج برزخ اللغة و الوجع معا يسقطني تعب الجوع, يسقطني ما بي, يسقطني جناح واحد نبت خلف عظام الميولى نعم كنت اهذي,, و هذة الكآبة تغرسُ نابها في عروقي لكنّني مازلتُ اكتب و مازلت لم احتفلْ بالوداع المضمر في اشلاء اللامكان حيث يرقدُ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى