عذاب رستم

بقعةٌ جُمعتْ فيها حِزم الضّياع حتّى الشّمسُ انحنتْ فارغةً استهلكتْ نورها لتضعَها وديعةَ عيونٍ تنضحُ أحلاماً مثخنةً بالرّياء آخرُ درجةٍ في السّلمِ اليومي انكسرتْ تحتَ قدمِ السّاعة... سقطَ قناعُها و ظهرَ شيبُ الثّواني.. . الوشمُ في قدميها... نزفَ سراباً لنْ تخاطرَ بعدَ ذلكَ في الاحتمال تلكَ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى