أتذكر عندما كنت صغيرًا في سن يسمح ويجيز لي الاطلاع على عورات النساء والدخول إلى مخادعهن وغرفهن السرية الخاصة كانت في البلدة عجوز مزاحة ضحاكة في أرذل العمر، وكان مجلسها عامرًا بالرواد من القواعد من النساء والشابات يلتففن حولها في ساعات الضحى وفِي العشية، وكنت أمرّ بركنها أحيانا ويصادف أن يكون...