مردوك الشامي

الطوفانُ عادَ ونوحُ يبني في القصيدةِ مســكنهْ لم يلتفتْ للخلفِ أقفلَ بابَــهُ الدهريَّ واختصرَ الوجودَ بسوسنهْ هو في احتضار الأمسِ أنقذَ حنكة الأفعى وملعنةَ الطغاةِ وكلّ قطاعِ الطريقِ جميعَ أهلِ القرصنهْ واليوم قرّرَ أن يُريقَ الماءَ في أرجوحةِ المعنى ويختزلَ المجازَ الهشَّ يصلحَ دفّةَ التنزيلِ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى