أسماء بن قادة

إن المرأة اليوم تبحث عن تثبيت الاختلاف بعيداً عن معايير الرجولة كمرجعية للامتياز. افتقار النفس إلى فلسفة للجمال يجعل مظاهرنا فوضى من الأذواق والألوان. لماذا كان التصور العرفاني أقرب دوماً إلى جوهر الأنوثة من التصور الفقهي؟ لقد أدرك نزار مشكلة المرأة كمعادلة بسيطة وليس كإشكالية مركبة. "القميص لا...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى