أمنية صلاح

كانت وحيدة كعادتها دائمًا.. تنظر للأفق البعيد عبر البحر المتدفق.. وفي الأفق، رأت قرص الشمس الأحمر يغفو في أحضان البحر الأزرق.. في مشهد رائع.. مشهد لا يرى إلا عبر المسرح الرباني المليء بآيات الطبيعة الخلابة. تسير في تؤدة على الرمال البيضاء الباردة.. حتى أجهدها السير.. استلقت على أحد كراسي...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى