امتدادات أدبية

يا دَارَ الأَحبَةِ لكِ مني السَّلام ماضٍ بينَ جنَباتكِ باتَ يُبكِينا أَهْلوكِ ودّعُونا وقُلُوبنا بِسَلام حَاضرٌ بِذكْراهم يُميتَنا ويُحْيينا كُنتِ العَامرَةَ بالأمْنِ والسَّلام بتِ وَحِيدَةً ولبرائتنا تُنَاديِنا نِداءَ الطُّفُولَةِ والدَّوْحَ لليَمام هَسِيسُ الصّوتِ بصداهُ يُسْلينا . من هُنا...
/ منذُ البدءِ كانت الكلمةُ روحًا لامرئيةً أزليّةً وجسدًا سيفني من الطّين / ~~~~~~~ من التي تظهرُ لي في المرآة ؟؟ نُسخة عني أم هي مني ؟؟ ماذا تُخفي هذي العيون ؟؟ وما بعد هذي العيون ؟؟ ماذا تخبّئُ من سكونٍ من جنون ؟؟ ماذا كيف لماذا متى كم أيعقل أصحيح أيهما أيّ أيّة إلى أين .. إلخ ؟؟؟ أسئلةٌ...
السَّلاَمُ على الأَحِبَّةِ والأَصْحَاب ، الحَاضِرُ منْهُم ومنْ غَاب ، تَحِيَةٌ منَ القَلْبِ إلى القَلْب ، قَبْلَ كُلِّ قَبْل وبَعْدَ كُلِّ بَعْد ، فيا مَعْشَرَ الكِرَامِ في أقْرَبِ وأَبْعَدِ مَكَان ، منَ المُحِيطِ إلى الخَلِيجِ وكُلِّ الأَوْطَان . إنَّ في الحَرفِ فَرَح ، وفي الكَلِمَة مَلَكَة ،...
حدَّثَتنا سَلاّمةُ بنتُ دُلاَمَة ، صاحبةُ مجلِسِ المقامة ؛ عنْ تاجِرٍ منْ مَدِينَةِ اليَمَامَة ، يُدعى أبو يُوسُف علامَة ؛ و يُكنّى بشَيْخِ العَطَّارِين ، قد اقعدَهُ المرَضُ بعد أنْ تجَاوَزَ بعَمْرهِ الْثمَانِين ، كانَ يُعرَفُ بالصَّالِحِ الحَكِيم ، و العارفِ بأحوالِ الدُّنْيَا و العَلِيم ؛...
أعلى