ننتظر آرءكم واقتراحاتكم وتعليقاتكم على مواد رسالة حب

تحية صادقة لاعضاء وقراء الانطولوجيا الكرام..
"اختيار الكلام اصعب من تأليفه كما يقول محمد بن عبد ربه".. و تماشيا مع رسالة رسالة حب التي نتمنى من اعماقنا ان تكون رسالة محبة وتسامح ومعرفة.. فقد توخينا بين الفينة والاخرى، وحسبما تسمح الظروف بذلك.. الانفتاح على نصوص موازية من القول، والتعريف بشخصيات واسماء تركت بصماتها في التاريخ البشري والنضالي والمعرفي.. وهي اختيارات توخينا فيها التنوع والفرادة والدقة في الاختيار، كل ذلك ونحن على بينة من صعوبة وجسامة هذا الاختيار وموافقته لميولات وذائقة الاخوة القراء.
وننتظر موافاتنا باقتراحاتكم وارائكم وانتقاداتكم مهما كانت حدة صراحتها آملين تطوير الانطولوجيا

مع المودة والتقدير
 
اختيار الكلام صعب فعلا.. والأصعب منه تنظيمه وتصنيفه وتبويبه.. ولكن بوجود أستاذ موسوعي مثل نقوس المهدي تتذلل كل الصعاب... لدي اقتراح بأن يتم تخصيص ركن جديد مثل .. اعلام ونصوص أو نصوص فارقة.. أو أي تكن التسمية.. تُنشر فيها النصوص الشعرية والسردية والدراسات الفكرية المتميزة.. وحبذا لو شارك الأعضاء بخبراتهم في القراءة وتركت في نفوسهم أثرا واغنت وصقلت مواهبهم في الكتابة لإغناء هذا الركن ولإثراء التنوع فيه .. فهذا الأمر يتطلب جهودا قد لا يستطيع النهوض بها شخص واحد وتعطي للركن طابع التنوع والموسوعية... دعوة كريمة وجادة وهامة من أستاذنا نقوس المهدي وأتمنى التوفيق والتفوق للجميع..
 
تحية طيبة للأـخوين نقوس و نبيل.
اقتراحات الأخ نبيل جيدة، و قد أضيف إليها التالي:
قصر العضوية على الأسماء الصريحة و الأدبية.
وضع معايير إجرائية لتحديد النص الأدبي الإيروتيكي... فبعض النصوص المنشورة قد لا تكون إيروتيكية بالفعل.
إن كان التوجه العام الحالي، كما يراه الأخ نقوس، هو السير برسالة حب للإنفتاح على آداب و أفكار تتجاوز التنويع الإيروتيكي، قد أقترح هنا فكرة الدمج مع الأنطولوجيا.. لأنها تحتضن مسبقا عددا من الكتابات المتميزة التي لا تنتمي للإيروتيك.
و الرأي الأول و الأخير لكم أحبتي.

تحياتي و مودتي
 
اختيار الكلام صعب فعلا.. والأصعب منه تنظيمه وتصنيفه وتبويبه.. ولكن بوجود أستاذ موسوعي مثل نقوس المهدي تتذلل كل الصعاب... لدي اقتراح بأن يتم تخصيص ركن جديد مثل .. اعلام ونصوص أو نصوص فارقة.. أو أي تكن التسمية.. تُنشر فيها النصوص الشعرية والسردية والدراسات الفكرية المتميزة.. وحبذا لو شارك الأعضاء بخبراتهم في القراءة وتركت في نفوسهم أثرا واغنت وصقلت مواهبهم في الكتابة لإغناء هذا الركن ولإثراء التنوع فيه .. فهذا الأمر يتطلب جهودا قد لا يستطيع النهوض بها شخص واحد وتعطي للركن طابع التنوع والموسوعية... دعوة كريمة وجادة وهامة من أستاذنا نقوس المهدي وأتمنى التوفيق والتفوق للجميع..



تحية طيبة وتقدير للمبدع الرائع السي نبيل محمود

نعم هي بالفعل دعوة للانفتاح على نصوص موازية وعدم الاقتصار على الجنسانية العربية.. فعلا لقد توفقنا الى ادراج العديد من النصوص الايروسية شعرا وسردا ودراسات والعشرات من المصنفات التراثية النادرة في الباه.. مما خلفه الشيوخ والفقهاء عبر الازمنة.. وهي خطوة ما كنا لنصل اليها لولا هذا الفضاء الرائع.. ولا نخفي الصعوبات التي واكبت البحث والتنقيب عن هذه المواد وكذا العديد من الارجوزات والملزومات والمنظومات والاشعار الايروسية التراثية واخراجها واثبات صحتها ونسبها لاصحابها.. ممن يؤهل الموقع لكي يكون افضل واشمل انطولوجيا للادب الايروسي في العالم العربي

نتمنى ان نوفق جميعا والرأي لكم اولا واخيرا وشكرا على تجاوبكم المثمر اخي نبيل
 
تحية طيبة للأـخوين نقوس و نبيل.
اقتراحات الأخ نبيل جيدة، و قد أضيف إليها التالي:
قصر العضوية على الأسماء الصريحة و الأدبية.
وضع معايير إجرائية لتحديد النص الأدبي الإيروتيكي... فبعض النصوص المنشورة قد لا تكون إيروتيكية بالفعل.
إن كان التوجه العام الحالي، كما يراه الأخ نقوس، هو السير برسالة حب للإنفتاح على آداب و أفكار تتجاوز التنويع الإيروتيكي، قد أقترح هنا فكرة الدمج مع الأنطولوجيا.. لأنها تحتضن مسبقا عددا من الكتابات المتميزة التي لا تنتمي للإيروتيك.
و الرأي الأول و الأخير لكم أحبتي.

تحياتي و مودتي

تحية اخي جبران وشكرا على هذا المداخلة النيرة
اولا ابدأ بمسألة الاسماء المستعارة ..
يقول المثل ( ترك الخداع من كشف القناع)
في الحقيقة أتررد كثيرا في قبول العديد من الاسماء الوهمية وهذا النوع من الاقنعة التي يتستر وراءها البعض ، وقد ضقت ذرعا بهذا النوع من الالقاب الغريبة التي عمت حتى غمت .. خاصة حينما يلجأ بعضهم الى التخفي وراء اسماء محمد - احمد - حسن - جمال وووو... أو القاب لا محل لها من الاعراب، القاب تخفي نوعا من الاستخفاف . لأشخاص لا يتفاعلون ، او ليسو قراء جادين ، أو ممن يبحثون عن المتعة فقط كنوع من الاستمناء بهذا النوع من الادب الرفيع.. ويحسبون انفسهم في ماخور، و يتوجب اخفاء سحناتهم للولوج اليه ..
هذا اتصوره في هذه الحالات..
ويتوجب الاحتراز من هذه الكائنات الوهمية التي لا تضيف شيئا للموقع
قد نتحفظ على المسجلين السابقين مع مراجعة بعض الالقاب الغريبة والنظر فيها .. وحذف عضويتهم نهائيا .. والابقاء فقط على اصحاب الاسماء الصريحة


إن رسالة حب ، هو اصلا موقع ادبي محض يتضمن مواضيع ادبية صرفة ، ونصوصا تراثية نادرة قد لا يحلم الكثير من الناس بالاطلاع عليها .. لكن المفروض اشتراط الانتماء للموقع باسماء حقيقية وصريحة حتى نتعرف على هويات الاعضاء ، و ارفاق عضوياتهم بسيرة ادبية على الاقل .. و الا لا داعي لقبول العضوية .. قد تكون بعض الاستثناءات بالنسبة للاديبات من الاناث ، وهذا عذر قد يكون مقبولا لطبيعة المجتمع العربي المحاصر بالعديد من الطابوهات والممنوعات ..


ثانيا حول مسألة الدمج مع الانطولوجيا
هي فكرة وجيهة للانفتاح على نصوص اكثر شمولية ونفتح المجال للعديد من الادباء والشعراء والمبدعين في كافة صنوف المعرفة


شكرا لك اخي جبران
 
أعلى