خليل شيبوب

  1. خليل شيبوب

    خليل شيبوب - القبلة.. شعر

    يَا حَبِيبي قد أَمُوتُ غَدَا ... ذَائِباً في حَسْرَتِي كَمَدَا آهٍ لوْ تَشْفِي غَلِيلَيِ في ... قُبْلَةٍ مَا تَنْتَهي أَبَدَا أتَملاَّهَا فَماً لِفمٍ ... لِتُذِيبَ الرُّوحَ وَالْجَسَدَا ناَهِلاً أنفَاسَهَا عَبَقاً ... نشْرُهُ يَسْتَرْوح الْخُلَدا شَارِباً مِنْ طِيبِ رَشْفَتِهَا ... خَمرَةَ...
  2. خليل شيبوب

    خليل شيبوب - من الشعر الحر.. الحديقة الميتة والقصر البالي

    أمر عليها كل يوم فأبصر أشجارها مهشومة الأغصان ويأخذني حزن عليها فأشعر باليأس يعقل خاطري ولساني تهدم السور حولها فبدا للعين عُرْيُ الحديقة كأنها ملحية قد خلعت جمالها فأصبحت قبيحة كاسية أسمالها مرهاء غيرت الليالي حالها تطلب عند الناس عطفاً وجَدَي من القلوب الشفيقة رقص البِلَى في ساحها عريانا وشدا...
  3. خليل شيبوب

    خليل شيبوب - الإغماء!.. ( تتمة)

    (مهداة إلى الأستاذ محمود بك تيمور) زارتني سلمى مرة في مكتبي وطلبت مني أن أصطحبها إلى مكتب زوجها، ففعلت، ولما كنا في الشارع، علَّقت يمناها بيسراي كأن ذلك طبيعي بيننا، ولم يظهر على وجهها أي استغراب لما فعلته، وصارت إذا جزنا عرض الشارع من رصيف إلى رصيف احتمت بي من السيارات المسرعة، وشدت بذراعها...
  4. خليل شيبوب

    خليل شيبوب - الإغماء.. أقصوصة

    (مهداة إلى الأستاذ محمود بك تيمور) كنت صديقاً حميماً للأستاذ عزيز سامر وزوجته سلمى. أما عزيز فترجع علاقتي به إلى عهد الحداثة الأولى. وأما سلمى فإن والدتها كانت وثيقة الصلة بوالدتي وكانت تصطحبها قي زيارتها إلى منزلنا حيث كنت أراها يافعة تبرق عيناها ذكاء وأستلذ محادثتها في فترات قصيرة بين...
  5. خليل شيبوب

    خليل شيبوب

أعلى