لا حرف خفيف لا مشقة في نطقه يوصد أبواب المشاكل ...هو حرف بسيط سيغير حياتك وسحري يقف أمام عدم الرغبة والقبول والظلم وانتهاك الحقوق والتعدي على الخطوط الحمراء التي وضعتها لتأمين مساحتك الخاصة.
أعلم أن السؤال الذي يؤرقك الآن: هو كيف تقول لا ؟
فقط تخيل نفسك وأنت تجيب بالرفض عن أمر لا يريحك ويأبى داخلك أن يتقبله، فكر في الراحة التي ستنعم بها عند قولك لا خاصة إذا كان رفضك سيخلصك من عواقب وخيمة في حال حل محله قول "نعم".لكن تفطن إلى أنه يجب أن يكون هذا الرفض مهذبا باعتمادك عبارات بسيطة مثل، " لا ... أشكرك " و استخدام نبرة صوت دافئة دون إيلام أو جرح مشاعر الآخر.
فهناك أوقات لا يجدر بك أن تكون فيها ناعما وتجيب بنعم ، لقد حان الوقت لتبدد ترددك و تبدأ في تغيير تعاملاتك اليومية وبشكل فعال، وتحسم أمورك في اعتماد قوة "لا" .
افتح لنفسك آفاقاً واسعة واعمل على شق طريقك الخاص بعيداً عن الاستجابة لرغبات ألآخرين، اذهب لمذكرتك الخاصة واكتب فيها عدد المرات التي تقول فيها نعم رغما عن ميولاتك الداخلية...
فعندما تختار مسبقاً الخيار الصحيح فلن تحتاج بعد ذلك لتصحيح أي خطأ.
فقط فكر في الأمر
أعلم أن السؤال الذي يؤرقك الآن: هو كيف تقول لا ؟
فقط تخيل نفسك وأنت تجيب بالرفض عن أمر لا يريحك ويأبى داخلك أن يتقبله، فكر في الراحة التي ستنعم بها عند قولك لا خاصة إذا كان رفضك سيخلصك من عواقب وخيمة في حال حل محله قول "نعم".لكن تفطن إلى أنه يجب أن يكون هذا الرفض مهذبا باعتمادك عبارات بسيطة مثل، " لا ... أشكرك " و استخدام نبرة صوت دافئة دون إيلام أو جرح مشاعر الآخر.
فهناك أوقات لا يجدر بك أن تكون فيها ناعما وتجيب بنعم ، لقد حان الوقت لتبدد ترددك و تبدأ في تغيير تعاملاتك اليومية وبشكل فعال، وتحسم أمورك في اعتماد قوة "لا" .
افتح لنفسك آفاقاً واسعة واعمل على شق طريقك الخاص بعيداً عن الاستجابة لرغبات ألآخرين، اذهب لمذكرتك الخاصة واكتب فيها عدد المرات التي تقول فيها نعم رغما عن ميولاتك الداخلية...
فعندما تختار مسبقاً الخيار الصحيح فلن تحتاج بعد ذلك لتصحيح أي خطأ.
فقط فكر في الأمر