تَقْتَفي عُيونُ الْمُخْبِرينَ ظِلِّي
في قُعودي وَتِرْحالي
في يَقْظَتي وَنَوْمي
رُبَّما لَمّا أَخْتَفي
ذاتَ يَوْمٍ
تَحْتَ الثَّرى
أَوْ خَلْفَ جُدْرانِ سِجْنٍ
أَوْ وَراءَ بَحْرٍ
يَخْتَفي الْمُخْبِرونْ .
في قُعودي وَتِرْحالي
في يَقْظَتي وَنَوْمي
رُبَّما لَمّا أَخْتَفي
ذاتَ يَوْمٍ
تَحْتَ الثَّرى
أَوْ خَلْفَ جُدْرانِ سِجْنٍ
أَوْ وَراءَ بَحْرٍ
يَخْتَفي الْمُخْبِرونْ .