لست وحدك العاجز عن النوم، عن محاولة تلفيق موعد مع صبح لن يعيش طويلا برفقتك
لا تحدثني عن سهولة و بساطة الكائنات و الأحداث، لا تحدثني عن عفوية الطمأنينة غير المعقدة
أين هي براءة العمر الأولى؟ إلى أي موضع اقتاد ونفسي مكبلا، علما أنني تعب حد الوهن من معاركي ضد القيود الشخصية و تلك المجتمعية و العمومية المتخيلة
إنها أشبه بصراع الكيان البشري مع السراب و أحيانا ضد ذاته
يا فجر لما تطل، لم يعد لك تلك الألوان الزاهية
أين وصلت بي يا أيها الظلام المعتصر بين عيني كأفق!!
ذاك الصوت المخفي و الحمية الطفولة المصلوبة ،
هل استباق و استقراء الآتي موهبة أم لعنة !!
إن يطل عنك ليلي، إن يفيض بك سيلي
ما بين حب و استفاضة لب
تباعدت عن نفسك و غدوت في منتصف الطريق إلى داخلك ذاك المطل على الشرفة بين شجرة الحياة وشجرة المعرفة
لكن.. في بستان الخليقة
ماذا لو كنا نحن الورود التي قطفناها؟!
**
المعرفة الحكيمة، السلطة الحكيمة
باستحضار قصص الرعونة التي لا تخلو من النزوات في الأقوال و الأفعال
في احتساب غير مجد لخطوات السيطرة على سلوك يخصك وحدك ولا يمس داخلك إلا عمقك
يقع المقيم في حياة التنوع و التنافس على مسلك لم يرى بالعين المجردة لاتساع منحاه عن دوائر المتاهة الكبيرة و قلة الانطباعات اللازمة لتلون القزحية بالأوهام , ينطوي تحت سلالة المعرفة الحكيمة الحق في تفرعها إلى نواحي الحياة المختلفة
يجثو "صمت" إله ناشئ على حواف أغلال ربما تعيده إلى مكان سطو المقدر على ما يفتعل في أنحاء الجسد البشري منذ تحرر أول إبهام إلى سطوة الفردية على اختيارات الجموع , يعتاد الإله كما عرفناه بجميع أشكاله البشرية على مساعي عديدة على تحرير القيم الإنسانية إلى التأليه.
انعدام للحيرة و تناقص في مخزون الاحتمال ، عقاب للاختيارات و رفد للوجهة ، تنظير مستمر على تداعيات الجسد البشري
وخيالات!
**
محاولة بناء قصة جديدة أشبه بتكرار مراحل التكسير ثم الهدم و التخريب منه إلى الخلق ,من زاوية أخرى من المشهد لن تلتقي بنفسك مرتين
أقبض على يديك جيدا فالصدفة موعد الضائع وللحيلة لحنها في قنص حواف سمعك و للعين أسلوبها في جعل ما تفكر فيه مرئي لوجهة نظرك و سري لايهامك بوحدانية الجهة المرجوة و التميز
المحاولة هي التجريب و عدم الوقوف على مفرق الفشل، هي الفرصة الوحيدة للتغيير
الاستمرارية تخبرنا ما هو غير قابل للمعرفة،ما يسمى" قدرة الإدراك" وتوهمنا بسبق معرفتنا به
ليس هناك امتناع عن تجسيد ما هو متخيل
و ليس من حدود لإمكانات الأنا
من كل المنحذرات و على سفح العوالم أعلم جيدا أنك وحدك مهما موه لك بخطأ هذه الحقيقة
**
بعد انحسار الغيب عن ملامحه الضبابية
هل رأيت إلهاً أم وحشاً يعبر عيناه متجاهلاً الملموس إلى المرتجل؟
هل كان كياناً أم آلاف القطع المرمية على الطرقات؟
الأرصفة أجدر بالعلم من جميع المرائين في الخارج أن فيضه كان بركان و سواده بلا لون
*
عندما نصعد السماء بخطوة واحدة هل نشعر الجنة؟!!
*
بعدما حلمت أمهات البشرية أجمع بخيط الوقت يأُرجح المشهد المذهول
استفاقت أجنة العود الأبدي على المشهد اللانهائي : نحن لسنا هنا .
*
من نحن؟
مغروس بحنجرتي قلم ورد و الكثير من الأسماء
أنزف ملامحاً , صوراً , وأوهام
*
هل بقي بين خديك قليل من الصفعات كي تتلو لنا المطرقة؟
لنا ما لنا و لنا مِنّا القليل
فلتكسِنا الذاكرة حدَّ التخمة
ولِنحفظ قبل أن نبدأ الكلمات الأخيرة ثمَّ نطيلُ الصمت .
لا تحدثني عن سهولة و بساطة الكائنات و الأحداث، لا تحدثني عن عفوية الطمأنينة غير المعقدة
أين هي براءة العمر الأولى؟ إلى أي موضع اقتاد ونفسي مكبلا، علما أنني تعب حد الوهن من معاركي ضد القيود الشخصية و تلك المجتمعية و العمومية المتخيلة
إنها أشبه بصراع الكيان البشري مع السراب و أحيانا ضد ذاته
يا فجر لما تطل، لم يعد لك تلك الألوان الزاهية
أين وصلت بي يا أيها الظلام المعتصر بين عيني كأفق!!
ذاك الصوت المخفي و الحمية الطفولة المصلوبة ،
هل استباق و استقراء الآتي موهبة أم لعنة !!
إن يطل عنك ليلي، إن يفيض بك سيلي
ما بين حب و استفاضة لب
تباعدت عن نفسك و غدوت في منتصف الطريق إلى داخلك ذاك المطل على الشرفة بين شجرة الحياة وشجرة المعرفة
لكن.. في بستان الخليقة
ماذا لو كنا نحن الورود التي قطفناها؟!
**
المعرفة الحكيمة، السلطة الحكيمة
باستحضار قصص الرعونة التي لا تخلو من النزوات في الأقوال و الأفعال
في احتساب غير مجد لخطوات السيطرة على سلوك يخصك وحدك ولا يمس داخلك إلا عمقك
يقع المقيم في حياة التنوع و التنافس على مسلك لم يرى بالعين المجردة لاتساع منحاه عن دوائر المتاهة الكبيرة و قلة الانطباعات اللازمة لتلون القزحية بالأوهام , ينطوي تحت سلالة المعرفة الحكيمة الحق في تفرعها إلى نواحي الحياة المختلفة
يجثو "صمت" إله ناشئ على حواف أغلال ربما تعيده إلى مكان سطو المقدر على ما يفتعل في أنحاء الجسد البشري منذ تحرر أول إبهام إلى سطوة الفردية على اختيارات الجموع , يعتاد الإله كما عرفناه بجميع أشكاله البشرية على مساعي عديدة على تحرير القيم الإنسانية إلى التأليه.
انعدام للحيرة و تناقص في مخزون الاحتمال ، عقاب للاختيارات و رفد للوجهة ، تنظير مستمر على تداعيات الجسد البشري
وخيالات!
**
محاولة بناء قصة جديدة أشبه بتكرار مراحل التكسير ثم الهدم و التخريب منه إلى الخلق ,من زاوية أخرى من المشهد لن تلتقي بنفسك مرتين
أقبض على يديك جيدا فالصدفة موعد الضائع وللحيلة لحنها في قنص حواف سمعك و للعين أسلوبها في جعل ما تفكر فيه مرئي لوجهة نظرك و سري لايهامك بوحدانية الجهة المرجوة و التميز
المحاولة هي التجريب و عدم الوقوف على مفرق الفشل، هي الفرصة الوحيدة للتغيير
الاستمرارية تخبرنا ما هو غير قابل للمعرفة،ما يسمى" قدرة الإدراك" وتوهمنا بسبق معرفتنا به
ليس هناك امتناع عن تجسيد ما هو متخيل
و ليس من حدود لإمكانات الأنا
من كل المنحذرات و على سفح العوالم أعلم جيدا أنك وحدك مهما موه لك بخطأ هذه الحقيقة
**
بعد انحسار الغيب عن ملامحه الضبابية
هل رأيت إلهاً أم وحشاً يعبر عيناه متجاهلاً الملموس إلى المرتجل؟
هل كان كياناً أم آلاف القطع المرمية على الطرقات؟
الأرصفة أجدر بالعلم من جميع المرائين في الخارج أن فيضه كان بركان و سواده بلا لون
*
عندما نصعد السماء بخطوة واحدة هل نشعر الجنة؟!!
*
بعدما حلمت أمهات البشرية أجمع بخيط الوقت يأُرجح المشهد المذهول
استفاقت أجنة العود الأبدي على المشهد اللانهائي : نحن لسنا هنا .
*
من نحن؟
مغروس بحنجرتي قلم ورد و الكثير من الأسماء
أنزف ملامحاً , صوراً , وأوهام
*
هل بقي بين خديك قليل من الصفعات كي تتلو لنا المطرقة؟
لنا ما لنا و لنا مِنّا القليل
فلتكسِنا الذاكرة حدَّ التخمة
ولِنحفظ قبل أن نبدأ الكلمات الأخيرة ثمَّ نطيلُ الصمت .