قالَ الأَميرُ السَّعيدْ
( أَبْقاهُ حَتْماً رَبُّنا
زَخْراً لَنا )
في آخِرِ الْجَلْسَةِ
مُسْتَعْطِفاً
أَسْيادَهُ الْمُسْتَكْبِرينْ
يا أَيُّها النّاسُ الْكِرامْ
يا سادَتي
يا أَوْلِياءَ نِعْمَتي
لا تَقْطَعوا سَبّابَتي
إِنّي بِها
أَرْمي عَلى شَعْبي الرَّصاصْ .
( أَبْقاهُ حَتْماً رَبُّنا
زَخْراً لَنا )
في آخِرِ الْجَلْسَةِ
مُسْتَعْطِفاً
أَسْيادَهُ الْمُسْتَكْبِرينْ
يا أَيُّها النّاسُ الْكِرامْ
يا سادَتي
يا أَوْلِياءَ نِعْمَتي
لا تَقْطَعوا سَبّابَتي
إِنّي بِها
أَرْمي عَلى شَعْبي الرَّصاصْ .