سيَّجني أحمرُ شفاهكِ
ثلاثين عاما
و قُبْلتين ..
كان صدركِ عاريا
كزنزانة ،
كان ثوبك أسود شفّاف
كليل شتاء قارس ..
و كنت ضريرا مثل قفير
مثل سندان أخرس
كلّما توالت عليه المطارق ،
أومأ لصمته
هل من مزيد ..
سيّجني نبضي ثلاثين موعدا
و جلستين ..
كانتا كافيتين
لتَحيكَ كلّ تلك الأنهار
حكاية
هذا
الدّم ...
ثلاثين عاما
و قُبْلتين ..
كان صدركِ عاريا
كزنزانة ،
كان ثوبك أسود شفّاف
كليل شتاء قارس ..
و كنت ضريرا مثل قفير
مثل سندان أخرس
كلّما توالت عليه المطارق ،
أومأ لصمته
هل من مزيد ..
سيّجني نبضي ثلاثين موعدا
و جلستين ..
كانتا كافيتين
لتَحيكَ كلّ تلك الأنهار
حكاية
هذا
الدّم ...