✍ وتأتي الريح من نافذتي الشرقية
تعبرني
كملاحم في التاريخ
ساخنة القبلات..
تصطاد فراشات الحزن
.
.
.
عَدَن
شاطؤها قوقازيُّ الجينات
يحتضن الرَّملُ الدافئُ
قدَمَيَّ..
والأفق الممتد كروح حماماتْ
تحت صراخ الشمس..
عدن..
يا بعثرة الحاضر
في ذاكرة الأمس..
.
.
.
ونحن الفرحون
بأذكار الموت..
ونصلِّي للحب الأبدي..
تلك هياكلنا ضارعة..
تحت جناح الليل..
بسلام...
.
.
.
اللحن النورانيُّ
يحيط الغسقَ خشوعاً
وعصافيرٌ
غاربة في صحراء الكون..
يجزعها الصمت..
فتغني كاذبة..بالحرية..
وبضفائرها السوداء..
ترمقها من تحتُ صبية..
وتلوح باسمة للحب..
.
.
.
وتأتي الريح من نافذتي الشرقية
تعبرني
كملاحم في التاريخ
ساخنة القبلات..
تصطاد فراشات الحزن..
ثم تودعني..
...
تعبرني
كملاحم في التاريخ
ساخنة القبلات..
تصطاد فراشات الحزن
.
.
.
عَدَن
شاطؤها قوقازيُّ الجينات
يحتضن الرَّملُ الدافئُ
قدَمَيَّ..
والأفق الممتد كروح حماماتْ
تحت صراخ الشمس..
عدن..
يا بعثرة الحاضر
في ذاكرة الأمس..
.
.
.
ونحن الفرحون
بأذكار الموت..
ونصلِّي للحب الأبدي..
تلك هياكلنا ضارعة..
تحت جناح الليل..
بسلام...
.
.
.
اللحن النورانيُّ
يحيط الغسقَ خشوعاً
وعصافيرٌ
غاربة في صحراء الكون..
يجزعها الصمت..
فتغني كاذبة..بالحرية..
وبضفائرها السوداء..
ترمقها من تحتُ صبية..
وتلوح باسمة للحب..
.
.
.
وتأتي الريح من نافذتي الشرقية
تعبرني
كملاحم في التاريخ
ساخنة القبلات..
تصطاد فراشات الحزن..
ثم تودعني..
...