بعد ان اتمت الكاتبة العشرينية ، من طباعة ونشر مجموعتها القصصية الاولى ، انكبت جمهرة من الوسط الادبي، على حسابها الالكتروني الخاص ، مباركين لها ومبدين اعجابهم بشخصها وجمالها واناقتها .
قدم اغلبهم عبر الرسائل الالكترونية المتتالية ، اوراق اعتماده العاطفية لسيادتها ، وسمح كل منهم لخياله الخصب ان يبحر وسط لجج انوثتها الطاغية ..
ابتسمت ابتسامة ماكرة ، عقب قراءتها وبحثها في كل رسائلهم الخاصة ، اذ لم تقرأ انتقاداً واحداً منهم ، سواء اكان تصريحا ام تلميحاً ،لكل ما كتبت ْوسطرت ْ.
ذهبت الى طاولتها ، بكل الزهو والخيلاء وشرعت بكتابة روايتها الاولى وهي متيقنة تماما انها ستسطع في سماء الادب ، وسط هذه الكوكبة ، رغم علمها بفقر وركاكة كتاباتها المتواضعة .
مازن الحسيني
قدم اغلبهم عبر الرسائل الالكترونية المتتالية ، اوراق اعتماده العاطفية لسيادتها ، وسمح كل منهم لخياله الخصب ان يبحر وسط لجج انوثتها الطاغية ..
ابتسمت ابتسامة ماكرة ، عقب قراءتها وبحثها في كل رسائلهم الخاصة ، اذ لم تقرأ انتقاداً واحداً منهم ، سواء اكان تصريحا ام تلميحاً ،لكل ما كتبت ْوسطرت ْ.
ذهبت الى طاولتها ، بكل الزهو والخيلاء وشرعت بكتابة روايتها الاولى وهي متيقنة تماما انها ستسطع في سماء الادب ، وسط هذه الكوكبة ، رغم علمها بفقر وركاكة كتاباتها المتواضعة .
مازن الحسيني