جاءَ الأجدادُ
مِنْ قُراهُم البَعيدَةِ
مُفَتِّشينَ
عَنْ حياةٍ جَديدةٍ
سَمعوا بها
في أحْشاءِ مدينةٍ
كزموبوليتانيَّة
اسْمُها مَطْرَح
تَقْطُنُها أطْيافُ
سُحْناتٍ وألْسُنٍ
لم تَبْتَسِمْ لَهُم
يوماً
خِشْيَةَ
مالَمْ يَكُنْ
في الحسْبان ..
لكنَّهُم آثَروا
الإيغالَ مَلِيَّاً
عبرَ التَّفاصيلِ
وروحِ الأمْكِنَةِ
بزادٍ لَمْ يَنْضَبْ
مِنَ الحُبِّ
فَغدا حُضورُهُمْ
أصيلاً
غَيْرَ مُجْتَزَأٍ
في نسبجِ المَدينةِ
وجماليََاتَ الأشْياء ..
مِنْ قُراهُم البَعيدَةِ
مُفَتِّشينَ
عَنْ حياةٍ جَديدةٍ
سَمعوا بها
في أحْشاءِ مدينةٍ
كزموبوليتانيَّة
اسْمُها مَطْرَح
تَقْطُنُها أطْيافُ
سُحْناتٍ وألْسُنٍ
لم تَبْتَسِمْ لَهُم
يوماً
خِشْيَةَ
مالَمْ يَكُنْ
في الحسْبان ..
لكنَّهُم آثَروا
الإيغالَ مَلِيَّاً
عبرَ التَّفاصيلِ
وروحِ الأمْكِنَةِ
بزادٍ لَمْ يَنْضَبْ
مِنَ الحُبِّ
فَغدا حُضورُهُمْ
أصيلاً
غَيْرَ مُجْتَزَأٍ
في نسبجِ المَدينةِ
وجماليََاتَ الأشْياء ..