أَمشي قَلِقاً
دون أن أرفع رأسي،
بَاحثا عن خطواتكِ
بينما تُشاهدين الآن
وَثائقيا قصيرا عن النّسوِية
أعد خيباتي منذ آخر مرة
احتفلتُ بِال أُحبكَ
التي لم تقوليها بعد!
أن أتذكركِ
و أنت تبتسمين
يعني أنني وصلتُ
لوجهتي التي أقصد
كنتُ أريد أن أغلق عليكِ قصيدة
كلما هممتِ بالخروج
سجنتكِ ببيتٍ آخر
لم أربط قصائدي بقافية
لقد كانا نهداكِ
يبرزان عند كل مقطع
و لأنني أردتُ أن أحبكِ
لِيومٍ واحد
بَعيدا عن عُيون العالم،
أَنهيتُ حياتي
مُنذ خِلافِنا الأخير
وَ بدأتُ كِتابة الشّعر.
ابراهيم مالك/موريتانيا
دون أن أرفع رأسي،
بَاحثا عن خطواتكِ
بينما تُشاهدين الآن
وَثائقيا قصيرا عن النّسوِية
أعد خيباتي منذ آخر مرة
احتفلتُ بِال أُحبكَ
التي لم تقوليها بعد!
أن أتذكركِ
و أنت تبتسمين
يعني أنني وصلتُ
لوجهتي التي أقصد
كنتُ أريد أن أغلق عليكِ قصيدة
كلما هممتِ بالخروج
سجنتكِ ببيتٍ آخر
لم أربط قصائدي بقافية
لقد كانا نهداكِ
يبرزان عند كل مقطع
و لأنني أردتُ أن أحبكِ
لِيومٍ واحد
بَعيدا عن عُيون العالم،
أَنهيتُ حياتي
مُنذ خِلافِنا الأخير
وَ بدأتُ كِتابة الشّعر.
ابراهيم مالك/موريتانيا