A propos de cinéma, au Maroc et en Méditerranée entre hier et aujourd'hui, Ahmed Fertat
هذا الكتاب الجديد للأستاذ احمد فرتات هو ثمرة وانعكاس لخبرة طويلة في ميدان السينما.
يتألف الكتاب من مجموعة من النصوص والمقالات كتبها بين 1988 و2018 مؤرخا بذلك لحياة مليئة بشغف السينما والأعمال التي نتجت عنها.
يمكن اختصار الموضوعات في 3 محاور اساسية :
- الأول : عبارة عن مجموعة من المقالات تتحدث عن افلام او مواضيع لها ارتباط بالسنيما اثارت انتباه المؤلف وكانت موضوعا لنقاش كبير من طرف المهتمين والمتخصصين والمتتبعين للحركة السنيمائية.
- الثاني : له ارتباط بالتاريخ، حيث حيث يعود بنا إلى لحظات ومراحل مهمة من تطور السينما والسينفيليا . - - - الثالث : عبارة عن شهادة حول أنشطة المؤلف كمربي ومكون.
من خلال الشغف الذي يحرك الكاتب وتنوع الموضوعات التي عالجها او تطرق لها من تحليل الأفلام الى القضايا المرتبطة بالسنيما مرورا بالجانب التاريخي الى الجانب التربوي. يشكل هذا الكتاب كمية ثمينة من المعلومات وشهادة من مثقف من العيار الثقيل على فترة كبيرة من ذاكرة الفن السابع بالمغرب خاصة ودول حوض البحر التوسط بشكل عام.
اشتغل الأستاذ أحمد فرتات كمدرس للغة الفرنسية بالثانوي والجامعة ثم كمفتش ومسؤول اداري و مؤلف كتب مدرسية.
في كل المهام المرموقة التي أسندت له والمجالات التي اشتغل بها كان له نشاط جمعوي وثقافي مكثف لا سيما في مجالات التربية و السينما، المجالات التي كان يعرف كيف يدمجها بشكل متناغم.
اسس العديد من المهرجانات والمسابقات منها مسابقة في الحكاية، والشعر و القصة القصيرة وكان له الفضل في خلق عدد كبير من المهرجانات والمسابقات في مجال السينما.
كما انه شارك كعضو في العديد من الهيئات و المهرجانات و اللجان السنيمائية داخل وخارج المغرب.
الكتاب الذي اقترحه اليوم عليكم عصارة تجربة وعمل امتد على مدى اكثر من أربعة عقود في الحقل السنيمائي و الثقافي. رجل يملك من الكفاءة والعلم ما يجعله مرجعا يحق لنا ان نفتخر به.
هذا الكتاب الجديد للأستاذ احمد فرتات هو ثمرة وانعكاس لخبرة طويلة في ميدان السينما.
يتألف الكتاب من مجموعة من النصوص والمقالات كتبها بين 1988 و2018 مؤرخا بذلك لحياة مليئة بشغف السينما والأعمال التي نتجت عنها.
يمكن اختصار الموضوعات في 3 محاور اساسية :
- الأول : عبارة عن مجموعة من المقالات تتحدث عن افلام او مواضيع لها ارتباط بالسنيما اثارت انتباه المؤلف وكانت موضوعا لنقاش كبير من طرف المهتمين والمتخصصين والمتتبعين للحركة السنيمائية.
- الثاني : له ارتباط بالتاريخ، حيث حيث يعود بنا إلى لحظات ومراحل مهمة من تطور السينما والسينفيليا . - - - الثالث : عبارة عن شهادة حول أنشطة المؤلف كمربي ومكون.
من خلال الشغف الذي يحرك الكاتب وتنوع الموضوعات التي عالجها او تطرق لها من تحليل الأفلام الى القضايا المرتبطة بالسنيما مرورا بالجانب التاريخي الى الجانب التربوي. يشكل هذا الكتاب كمية ثمينة من المعلومات وشهادة من مثقف من العيار الثقيل على فترة كبيرة من ذاكرة الفن السابع بالمغرب خاصة ودول حوض البحر التوسط بشكل عام.
اشتغل الأستاذ أحمد فرتات كمدرس للغة الفرنسية بالثانوي والجامعة ثم كمفتش ومسؤول اداري و مؤلف كتب مدرسية.
في كل المهام المرموقة التي أسندت له والمجالات التي اشتغل بها كان له نشاط جمعوي وثقافي مكثف لا سيما في مجالات التربية و السينما، المجالات التي كان يعرف كيف يدمجها بشكل متناغم.
اسس العديد من المهرجانات والمسابقات منها مسابقة في الحكاية، والشعر و القصة القصيرة وكان له الفضل في خلق عدد كبير من المهرجانات والمسابقات في مجال السينما.
كما انه شارك كعضو في العديد من الهيئات و المهرجانات و اللجان السنيمائية داخل وخارج المغرب.
الكتاب الذي اقترحه اليوم عليكم عصارة تجربة وعمل امتد على مدى اكثر من أربعة عقود في الحقل السنيمائي و الثقافي. رجل يملك من الكفاءة والعلم ما يجعله مرجعا يحق لنا ان نفتخر به.