إن المجتمع اليوم في حاجه إلى جيل يدفع بعجلة التنميه إلى الأمام. فالشباب بإمكانه تطوير مهاراته في المجالات جميعها وبمختلف أنواعها؛ فيستخدم تلك القدرات في تقدم المجتمع وتقوية علائق شرائحه. إن المواطن الحقيقي يعمل بجد واجتهاد، وينخرط في مختلف الأنشطه الاقتصادية والاجتماعية والتنموية انخراطا فعالا، هذا كله من أجل تسخير قدراته ومهاراته لتقدم المجتمع.
يستطيع شباب اليوم _ بفضل التقنيات المتاحة لديه _ أن يحول اقتصاد وطنه تحويلا من الأدنى إلى الأسمى. فالحق أن تكنولوجيا المعلومات، اليوم، فتحت آفاقا جديدة أمام هؤلاء النشطاء لتمكنهم من الرقي إلى المستوى الأفضل.
إننا نعيش اليوم في مجتمعين؛ الأول مجتمع حقيقي كونته الدولة بمختلف مؤسساتها وأفرادها، والثاني افتراضي كونته وسائل الاتصال والتقنيات التكنولوجية الحديثة. إنه مجتمع يناقش مختلف القضايا الرائجة، ويقترح حلولا لبعض المشاكل حتى صار العالم الافتراضي يؤثر في العالم الواقعي، بل أصبح امتدادا له وامتدادا لأفكار أبنائه.
يستطيع شباب اليوم _ بفضل التقنيات المتاحة لديه _ أن يحول اقتصاد وطنه تحويلا من الأدنى إلى الأسمى. فالحق أن تكنولوجيا المعلومات، اليوم، فتحت آفاقا جديدة أمام هؤلاء النشطاء لتمكنهم من الرقي إلى المستوى الأفضل.
إننا نعيش اليوم في مجتمعين؛ الأول مجتمع حقيقي كونته الدولة بمختلف مؤسساتها وأفرادها، والثاني افتراضي كونته وسائل الاتصال والتقنيات التكنولوجية الحديثة. إنه مجتمع يناقش مختلف القضايا الرائجة، ويقترح حلولا لبعض المشاكل حتى صار العالم الافتراضي يؤثر في العالم الواقعي، بل أصبح امتدادا له وامتدادا لأفكار أبنائه.