اللافت أمس في الأخبار وأشرطة الفيديو التي تبودلت عبر الماسنجر كان يتمحور حول إصابة الرئيس الأميركي (رونالد ترامب) بفايروس كوفيد ١٩ / الكورونا.
ومع أن شعبنا بردد باستمرار أن لا شماتة في المرض - أي لا شماتة بشخص حين يمرض - إلا أن الروح الغالبة كانت هي الشعور بالفرح والرضا والتشفي ، بل والسخرية.
أعطى ترامب إسرائيل كل ما تريد وحقق لها بالعلن ما تصبو إليه بالعلن ، لا ما كان بالسر فقط ، وفتح لها أسواق الخليج على مصراعيها والحبل على الجرار.
ومع إعلان إصابته انقسمت أيضا الآراء ، فأصحاب نظرية المؤامرة لم يصدقوا الخبر وقالوا إن هذا تكتيك ودعاية.
منذ بداية انتشار الوباء تساءل كثيرون عن دينه - إن كان له دين ، ونظرا لأنه لم يميز بين فقير وغني وبين غربي وشرقي وأربك دول العالم قاطبة ، فقد اعتبره العلمانيون علمانيا وفرح له الشيوعيون لأنه هاجم رأس المال ، وذهب المتدينون إلى أنه عقاب من الله سلطه على الظالمين.
شخصيا عقبت ساخرا بالآتي:
لقد كانت الإصابة مقصودة من دول الخليج ، فقد أرسلوا الفايروس مع الوفد الذي ذهب ليوقع على اتفاقية الصلح مع إسرائيل بعد الحرب الكونية بينهما.
انظروا "الست كورونا 77" وصباح الخير
خربشات
٣ تشرين الأول ٢٠٢٠
https://www.facebook.com/adel.alosta.9/posts/2674240342829518
ومع أن شعبنا بردد باستمرار أن لا شماتة في المرض - أي لا شماتة بشخص حين يمرض - إلا أن الروح الغالبة كانت هي الشعور بالفرح والرضا والتشفي ، بل والسخرية.
أعطى ترامب إسرائيل كل ما تريد وحقق لها بالعلن ما تصبو إليه بالعلن ، لا ما كان بالسر فقط ، وفتح لها أسواق الخليج على مصراعيها والحبل على الجرار.
ومع إعلان إصابته انقسمت أيضا الآراء ، فأصحاب نظرية المؤامرة لم يصدقوا الخبر وقالوا إن هذا تكتيك ودعاية.
منذ بداية انتشار الوباء تساءل كثيرون عن دينه - إن كان له دين ، ونظرا لأنه لم يميز بين فقير وغني وبين غربي وشرقي وأربك دول العالم قاطبة ، فقد اعتبره العلمانيون علمانيا وفرح له الشيوعيون لأنه هاجم رأس المال ، وذهب المتدينون إلى أنه عقاب من الله سلطه على الظالمين.
شخصيا عقبت ساخرا بالآتي:
لقد كانت الإصابة مقصودة من دول الخليج ، فقد أرسلوا الفايروس مع الوفد الذي ذهب ليوقع على اتفاقية الصلح مع إسرائيل بعد الحرب الكونية بينهما.
انظروا "الست كورونا 77" وصباح الخير
خربشات
٣ تشرين الأول ٢٠٢٠
https://www.facebook.com/adel.alosta.9/posts/2674240342829518