للأسف ما هكذا.. تعلمنا توظيف أدوات وأساليب ووسائل وسبل وفنيات "مهنة المتاعب" الصحافة؛ فما يحزننا و يبكينا،إطلاقات قذائف الشتم والتحدي ونشر الأكاذيب والفتن التي يمارسها إعلاميون وإعلاميات يشار إليهم بالبنان على أنهم يرتكبون السيئات ضد أنفسهم، وجرائم لا تغتفر ضد الإنسانية عبر "ترسانة" الإعلام العربي؛ حين يضخون في مسامع المتلقين وعلى مرأى ومسمع من حكومات دول تدعي المصداقية عند "قول كلمة حق" و"يراد بها باطل".ما ذنب المشاهد أن تسمعوه مر الكلام الباطل وهو يرى عن دراية وعلم بأن الوسيلة الإعلامية لتلك الدولة تتناقل خلافات داخلية وخارجية عن دولة أخرى أضحت بين ليلة وضحاها عدوة لحكومتها وشعبها.
يلام من أمر بكتابة الأخبار ونشر الأكاذيب والفتن بين الدول الشقيقة. ويلام محرر الأخبار وناشر الأخبار ومذيع ومذيعة تلك الأكاذيب و الفتن. من يقف مع من؟ ومن ضد من؟ لم نسمع منكم خبرا واحدا عن القارات الثلاث: "الهندية -الصينية-الإفريقية"؟!. وهن قارات ألا يوجد بهن ما يعكر صفو المشاهد؛ سوى ذهب أفريقيا وحدود الصين والهند و"كشمير" باكستان؟ أما آن الأوان أن تعدلوا بينكم وبين إعلامكم عند نشر الأخبار؟ وعلى أن تعملوا بمهنية وموضوعية بعيدا عن إضلال الناس.لم وجدت شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا في خليجنا وشرقنا الأوسط فقط؟ ولا توجد في أوروبا وأمريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا؟
كل وقت وحين إشعال فتيل حرب أهلية،ومزيد من التضاد بين رؤساء حكومات دول عربية يصعب عليها التفاهم مع نوابها وأخرى لا تبغي خلع أنفسها من كراسي السلطة، وتريد جلد الذات الشعبية بإسم حماية منجزات الأوطان. إلى متى نرتهن ونحن على أراضينا بين اناسنا واهلينا وأصدقائنا ومحبينا لأوامر خارجية تأتينا من دول عرفناها لا تريد خيرا بشعوبنا بل تأخذ عنوة وبرضا الخونة منا مقدرات وثروات وخيرات أوطاننا!؟!. كيف تنامون وانتم مطمئنين أيها وأيتها "الإعلاميون/الإعلاميات"العرب؟. من يعين ظالما فقد ظلم نفسه ومن يحبه في أسرته ووطنه.ألا هل من وقفة مراجعة وتأنيب ضمير؟ وتقولون كفى او تعتزلون المال المشوب بالذنب. كفى قتلا في كل مكان. كفى تدمير بيوت المساكين في فلسطين المحتلة. كفى إزهاق الأرواح البريئة؛ بإسم الإعلام الحر. كفى بالمرء تنصلا من مسؤوليته ولو كان في حاجة إلى المال. فالله خير حافظا وهو الرزاق ذو القوة المتين. قال تعالى: ".. رزقكم في السماء وما توعدون.."صدق الله العلي العظيم.
يلام من أمر بكتابة الأخبار ونشر الأكاذيب والفتن بين الدول الشقيقة. ويلام محرر الأخبار وناشر الأخبار ومذيع ومذيعة تلك الأكاذيب و الفتن. من يقف مع من؟ ومن ضد من؟ لم نسمع منكم خبرا واحدا عن القارات الثلاث: "الهندية -الصينية-الإفريقية"؟!. وهن قارات ألا يوجد بهن ما يعكر صفو المشاهد؛ سوى ذهب أفريقيا وحدود الصين والهند و"كشمير" باكستان؟ أما آن الأوان أن تعدلوا بينكم وبين إعلامكم عند نشر الأخبار؟ وعلى أن تعملوا بمهنية وموضوعية بعيدا عن إضلال الناس.لم وجدت شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا في خليجنا وشرقنا الأوسط فقط؟ ولا توجد في أوروبا وأمريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا؟
كل وقت وحين إشعال فتيل حرب أهلية،ومزيد من التضاد بين رؤساء حكومات دول عربية يصعب عليها التفاهم مع نوابها وأخرى لا تبغي خلع أنفسها من كراسي السلطة، وتريد جلد الذات الشعبية بإسم حماية منجزات الأوطان. إلى متى نرتهن ونحن على أراضينا بين اناسنا واهلينا وأصدقائنا ومحبينا لأوامر خارجية تأتينا من دول عرفناها لا تريد خيرا بشعوبنا بل تأخذ عنوة وبرضا الخونة منا مقدرات وثروات وخيرات أوطاننا!؟!. كيف تنامون وانتم مطمئنين أيها وأيتها "الإعلاميون/الإعلاميات"العرب؟. من يعين ظالما فقد ظلم نفسه ومن يحبه في أسرته ووطنه.ألا هل من وقفة مراجعة وتأنيب ضمير؟ وتقولون كفى او تعتزلون المال المشوب بالذنب. كفى قتلا في كل مكان. كفى تدمير بيوت المساكين في فلسطين المحتلة. كفى إزهاق الأرواح البريئة؛ بإسم الإعلام الحر. كفى بالمرء تنصلا من مسؤوليته ولو كان في حاجة إلى المال. فالله خير حافظا وهو الرزاق ذو القوة المتين. قال تعالى: ".. رزقكم في السماء وما توعدون.."صدق الله العلي العظيم.
خالد بن منصور الفارسي
خالد بن منصور الفارسي ist bei Facebook. Tritt Facebook bei, um dich mit خالد بن منصور الفارسي und anderen Nutzern, die du kennst, zu vernetzen. Facebook gibt Menschen die Möglichkeit, Inhalte zu...
www.facebook.com