هل غدت الكورونا موضوعا من موضوعات الأدب المعاصر؟
اليوم يفترض أن أتحدث عن تأثير الكورونا في الأدب الفلسطيني . هل ثمة جديد تحقق على صعيد الموضوع الأدبي والشكل الفني؟
هل أنجزت نصوص أدبية خلال الأشهر التسعة الأخيرة تستحق أن يشار إليها؟
موقع الانطولوجيا alantologia الذي يشرف عليه الصديق
Mehdi Naqos
من المغرب العربي ، ودار خطوط وظلال للنشر في عمان التي تملكها
د.هناء علي البواب
وفضائية الجزيرة وغيرها من الفضائيات ، هذه المواقع ودور النشر سلطت الضوء على الأدب والأوبئة ، وقد نشط أيضا كتاب كثر في الكتابة في الموضوع.
شخصيا صدر لي كتاب عنوانه "الست كورونا" عن منشورات خطوط وظلال ، وقد يصدر الجزء الثاني منه في العام القادم.
هل قرأنا نصوصا أدبية تذكرنا بنصوص قديمة كتبت في الطاعون والانفلونزا الإسبانية وما أدراك؟
أمس ولأول مرة ، بعد كتابة روائية إيطالية في بداية انتشار الوباء نصا مرعبا ، أمس قرأت مقالا للصديق الفيسبوكي
خليل حمد
ذكرني بمقدمة "الديكاميرون" ل (بوكاشيو) و"يوميات سنة الطاعون" ل (دانيال ديفو) ، ما جعلني أقول إننا دخلنا مرحلة الخطر ولم يخفف من الأمر إلا الحديث عن بدايات التطعيم.
نشرات الأخبار توحي بأننا مقبلون على مرحلة انهيار النظام الصحي ، والحكومة - عاشت الحكومة - تقترح التصويت لمواصلة الإغلاق الشامل أو عدمه.
الأجواء كانت اليوم بين بين والمدينة شبه مغلقة وشبه مفتوحة - هي أيضا مثل حالة الطقس : بين بين ، ومثل نفسياتنا بين بين ، والباعة يبيعون الخضار والفواكه والمكسرات و..
المزاج غير رائق وأتمنى أن يروق وأنا أتحدث عن الوباء والأدب.
صباح الخير
خربشات
١٨ كانون الأول ٢٠٢٠
اليوم يفترض أن أتحدث عن تأثير الكورونا في الأدب الفلسطيني . هل ثمة جديد تحقق على صعيد الموضوع الأدبي والشكل الفني؟
هل أنجزت نصوص أدبية خلال الأشهر التسعة الأخيرة تستحق أن يشار إليها؟
موقع الانطولوجيا alantologia الذي يشرف عليه الصديق
Mehdi Naqos
من المغرب العربي ، ودار خطوط وظلال للنشر في عمان التي تملكها
د.هناء علي البواب
وفضائية الجزيرة وغيرها من الفضائيات ، هذه المواقع ودور النشر سلطت الضوء على الأدب والأوبئة ، وقد نشط أيضا كتاب كثر في الكتابة في الموضوع.
شخصيا صدر لي كتاب عنوانه "الست كورونا" عن منشورات خطوط وظلال ، وقد يصدر الجزء الثاني منه في العام القادم.
هل قرأنا نصوصا أدبية تذكرنا بنصوص قديمة كتبت في الطاعون والانفلونزا الإسبانية وما أدراك؟
أمس ولأول مرة ، بعد كتابة روائية إيطالية في بداية انتشار الوباء نصا مرعبا ، أمس قرأت مقالا للصديق الفيسبوكي
خليل حمد
ذكرني بمقدمة "الديكاميرون" ل (بوكاشيو) و"يوميات سنة الطاعون" ل (دانيال ديفو) ، ما جعلني أقول إننا دخلنا مرحلة الخطر ولم يخفف من الأمر إلا الحديث عن بدايات التطعيم.
نشرات الأخبار توحي بأننا مقبلون على مرحلة انهيار النظام الصحي ، والحكومة - عاشت الحكومة - تقترح التصويت لمواصلة الإغلاق الشامل أو عدمه.
الأجواء كانت اليوم بين بين والمدينة شبه مغلقة وشبه مفتوحة - هي أيضا مثل حالة الطقس : بين بين ، ومثل نفسياتنا بين بين ، والباعة يبيعون الخضار والفواكه والمكسرات و..
المزاج غير رائق وأتمنى أن يروق وأنا أتحدث عن الوباء والأدب.
صباح الخير
خربشات
١٨ كانون الأول ٢٠٢٠